للإدارة الأميركية وللديمقراط، إنّ قصّة موتنا موضوع “تكراري”.
سئم الأمريكيون من إخبارهم بأنهم يعيشون في بلد بغيض عندما تشير جميع تجارب الحياة الواقعية إلى عكس ذلك.
ثمّ انتهى الأمر، وجففت الثورة ثقافة "الورد والعندليب الفارسي".
“ضربونا وسخروا منّا، وقال أصغرهم سنًّا أنّهم سيعدمونا جميعنا في اليوم التّالي.”
“أخشى أن يقتلوني أيضًا.”
تعمل هذه الجمعيات كوسيط بين الشركات الكبرى والسياسيين مكتسِيَةً ألوان قوس قزح.
يحظّر فيسبوك الترويج لعلاج تحويل المثليين في الولايات المتحدة، ويسوّق له في اللغة العربية